شركة ترافل للسياحة والسفر تقدم افضل عروض السياحة في ماليزيا و تركيا مصر الإمارات سنغافورة إندونيسيا سريلانكا والمزيد .. عروض فنادق عروض سياحية جولات ورحلات برية وبحرية وغيرها

0060166640000 [email protected]
شارع العرب فى سنغافورة

شارع العرب فى سنغافورة

يبقى شارع العرب واحدا من المناطق الرائعة التي شكلت سنغافورة القديمة على الرغم من أن الطابع الإسلامي

تم تخفيفه على مر السنين

نبذه عن الشارع

و يمتاز شارع العرب بجامع السلطان و الذى يقع فى منتصفه مما يجعله من أروع الشوارع نظرا لـ قبة هذا المسجد الذهبية

و منظرها الخلاب

قصه الشارع

وعن قصة هذا الشارع يمكن اعتبارها تعود للمعاهدة التي وقعها السلطان حسين محمد شاه مع توماس ستامفورد رافلز

وهو أب سنغافورة الحديثة ومؤسسها فقد كان أحد مسؤولي شركة الهند الشرقية وأبرم الاتفاقيات مع سطان ولاية جوهور

الماليزية حاليا والزعيم المحيلي تيمنغونغ ومن خلال تلك المعاهدة تم تخصيص المنطقة للسلطان مع تحديد  الأراضي الموجودة

كتسوية للمسلمين ومع الزمن أصبحت المنطقة تجذب الملايو والجاويين والسومطريين، ناهيك عن التجار القادمين من اليمن

والشرق الأوسط.

مميزات الشارع 

و يحاط هذا بالاجواء العربية الاصيلة حيث يوجد العديد من المقاهى والمطاعم  ومحلات الاقمشة  والمشغولات اليدوية

ومحلات العطور السجاد العربي والفارسي و هو أغلى المنتجات في شارع العرب بسبب أصالة المنتجات وتصميمها

اليدوي البارع و العديد و العديد من الاقمشة الجيدة

مميزات الشارع 

يتميز شارع العرب بمساحته الكبيرة و التى تتألف من ثلاث شوارع واسعة فيقع بالقرب من شارع العرب ” شارع حجى ”

وهو مميز بوجود المطاعم التى تقدم الماكولات الحلال فى سنغافورة  والمقاهى الانيقة , ويمتاز بوجود رسومات على

الجدران وجرافيتى تجعله لوحة فنية للعرض  فالبنايات القديمة يغلب عليها الطابع الكلاسيكي و يوصف هذا الشارع بإسم

الحى الإسلامى و ذلك نظرا إلى الأغلبية المسلمة فيوجد بشارع العرب الجمعية الحرفية و هى متخصصة في صناعة الحقائب

والفساتين والعباءات والمجوهرات بالتصميم العربي بشكل يدوي

التحسينات الجديده بالشارع 

ولكن التحسينات الجديدة بدأت تجعل المكان ذو طابع عربي وإسلامي أكثر خصوصا مع  جامع السلطان ومخازن النسيج التقليدية

والمنازل المبنية على طراز الكاري القديم إضافة إلى المطاعم الشرق أوسطية التي تحتل الشارع مع محلات ومتاجر بيع الحرف

اليدوية والتحف